تاريخنا - أدنوك للحفر
English

تاريخنا

تاريخنا

حصلت الشركة على أول حفارة لها AD-1 في عام 1973، ولا تزال تلك الحفارة موجودة حتى الآن، حيث تعرض كنصب تذكاري في موقع المقر الحديث لمجموعة أدنوك على كورنيش أبوظبي.


التأسيس

شركة الحفر الوطنية

تأسست أدنوك للحفر في عام 1972 بموجب مرسوم رئاسي كشركة تحت اسم "شركة الحفر الوطنية" وظلت تحت هذا الاسم حتى عام 2017. وكانت أول شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، وتمثلت مهمتها في حفر الآبار لمساعدة أدنوك في الوصول إلى احتياطيات الإمارات الهائلة من النفط والغاز لخدمة الوطن.

AD-1

الحصول على أول حفارة

حصلت الشركة على أول حفارة لها AD-1 في عام 1973، ولا تزال تلك الحفارة موجودة حتى الآن، حيث تعرض كنصب تذكاري في موقع المقر الحديث لمجموعة أدنوك على كورنيش أبوظبي.

نمو

عقد من التوسع

شهدت فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي توسعاً قوياً، حيث أضافت الشركة المزيد من الحفارات البرية والبحرية إلى أسطولها.

تقدم

قيادة مواطنة

وبحلول مطلع الألفية، حرصت الشركة على التركيز على تعيين المزيد من الموظفين الإماراتيين لشغل الوظائف التشغيلية والقيادية.

تمرس

تطور الخدمات والعمليات

بدأت شركة أدنوك للحفر في عام 2010 بتقديم خدمات التسجيل الالكتروني للآبار لدعم عمليات الحفر.

مهارات

في مركز التدريب على الحفر

في 2014، أنشأت الشركة مركزها للتدريب المتخصص على الحفر في منطقة الظفرة للارتقاء بمهارات فرق الحفر في الشركة وتنويعها.

خدمات حفر متكاملة

الشراكة الاستراتيجية

مكنت الشراكة الاستراتيجية بين أدنوك وشركة "بيكر هيوز"، الرائدة عالمياً في مجال تقديم خدمات الحفر والتي استحوذت على 5% من أدنوك في 2018، تحول شركة أدنوك للحفر لتصبح أول شركة وطنية في المنطقة تقدم خدمات متكاملة لحفر وتهيئة الآبار. وأضافت هذه الشراكة الاستراتيجية إلى عمليات الحفر القائمة بالفعل معدات وخدمات وتكنولوجيا خاصة بخدمات حقول النفط ورفعت من كفاءة الكوادر البشرية العاملة في هذا المجال.

فخر

إنجازات استثنائية

وقامت الشركة في 2021 بحفر أطول بئر في الشرق الأوسط بطول 45,000 قدم، وسجلت إنجازاً كبيراً تمثل في إتمام حفارتها البرية AD-17 العمل لمدة 21 عاماً دون وقوع حوادث مهدرة للوقت (LTI).

IPO

الاكتتاب الأولي العام

شركة أدنوك للحفر هي الآن شركة مسجلة في سوق أبوظبي للأوراق المالية، وقد أدرجت 11% من أسهمها للمساهمين من المؤسسات والأفراد في اكتتاب أولي عام تضمن استثماراً أساسياً من شركة "هيلمريتش آند باين" إحدى الشركات الرائدة في مجال الحفر، والتي أنشأت تحالفاً استراتيجياً مع أدنوك.

ذكريات الرواد

بصفتها حجر الأساس لعمليات أدنوك لأكثر من 50 عاماً، شكلت شركة أدنوك للحفر عامل تمكين مهم للنمو الكبير لأدنوك ودولة الإمارات العربية المتحدة

وقد أمكن ذلك بدعم وجهود موظفينا المخلصين. وعلى مدى ثلاثة أجيال، قدم موظفونا مساهمات كبيرة لتصل الشركة إلى مكانتها الحالية وتصبح أكبر شركة حفر وطنية في الشرق الأوسط من حيث حجم أسطول الحفر، حيث تمتلك 99 حفارة برية وبحرية وحفارات مخصصة للجزر الاصطناعية.

السيد سليمان المسكري

المدير العام المساعد السابق في شركة أدنوك للحفر (متقاعد)

"في البداية، كان الحفر من أهم العمليات، لأنه كان يتعين علينا حفر الآبار لاستخراج النفط. وكان دور عمليات الحفر كبيراً ولا يزال كذلك حتى الآن. في البداية، اعتقدنا أنه سيكون لدينا عدد يتراوح من 8 إلى 10 حفارات، واليوم وصل عددها الى أكثر من 90 حفارة، تبلغ قيمتها مليارات الدراهم. كما أن العديد من حفاراتنا قد تم تصنيعها في دولة الإمارات، مما ساهم في تعزيز القيمة المحلية. إنها بالفعل قصة شركة عظيمة ذات تاريخ حافل بالإنجازات".

السيد فؤاد صيلين

مدير فريق الحفر

"في كل مرة كنت أسير فيها حول مهبط الطائرات المروحية في الحفارة البحرية، وأرى البحر والسماء والقوارب والمروحيات في الهواء والعمل الذي نقوم به على الحفارة، كنت أدرك مدى أهمية ما كنا نفعله بالنسبة لتوفير وقود الديزل للسفن والوقود للمروحيات والطاقة لإنارة المصابيح الكهربائية في أنحاء أبوظبي. كل ما كنا نفعله على تلك الحفارة كان سبباً لهذا النجاح".

السيد أحمد المنصوري

مدير فريق الحفر

"الحفر مثل معزوفة موسيقية، ونحن الحفارون ندرك هذا الشعور، فهو مثل الحاسة السادسة. إذا كنت تشعر بهذه الموسيقى، وهذا الإحساس، فأنت حفار. كانت مرحلة مليئة بالإثارة أثناء الحفر والتنقيب، في انتظار تلك اللحظة الحاسمة، وأنت تحبس أنفاسك. كان الأمر أشبه بالبحث عن الذهب. تلك اللحظة التي تصل فيها إلى مكمن نفطي، تجعلك تشعر بالفخر بالحفارة التي تعمل عليها، وبشركتك وبوطنك".